تلومني الدنيا إذا أحببتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كأنني.. أنا وجدتُ الحبَّ واخترعتُهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كأنني أنا التي.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
للطيرِ في السماءِ قد علّمتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُ.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كأنني.. أنا التي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كالقمرِ الجميلِ في السماءِ.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
قد علّقتُه.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
تلومُني الدنيا إذا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
سمّيتُ منْ أحبُّ.. أو ذكرتُهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كأنني أنا الهوى.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وأمُّهُ.. وأختُهُ.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
هذا الهوى الذي أتى.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
من حيثُ ما انتظرتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وكلِّ ما سمعتهُ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
لو كنتُ أدري أنهُ.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نوعٌ منَ الإدمانِ.. ما أدمنتهُ
|
Pages
▼
Pages
▼
Pages
▼
Monday, October 31, 2011
تلومُني الدنيا إذا سمّيتُ منْ أحبُّ.. أو ذكرتُهُ
الجرح قد يشتاق للسكين!!
او اْمرَ ذاكَ الحاكم الفرعوني | الحب ُلا يحتاج ُمجلسَ أمةٍ |
يمضي الهوى من دون ِذاكَ ودوني | والحب ُلا يحتاج ُندوة َشاعرٍ |
فقصيدتي اْنت ِواْنت ِعيوني | انا لن اُبرر َللاْنام قصيدتي |
كي تدخلي التاريخ َمن قانونيأ | فدعي قوانين َالهوى وتقدمي |
في الورد ِفي التفاح ِفي الليمونِ | فانا اُحب ُتورطي بارادتي |
وتوهمي وترددي وظنوني | واْنا اُحبكِ كي اُحب َحقيقتي |
مُلكَ الرشيد ِوحكمة َالمأمونِ | واْنا اُْحبكِ كي تطالَ قصيدتي |
فالجُرح ُقد يشتاقُ للسكينِ | واْنا اُْحبكِ طعنة ًفي اْضلُعي |
بتعقلي برعونتي بجنوني | واْنا اْحبكِ هكذا ببساطتي |
ما عُدت ُاتبعُ سُلطة القانونِ | إني اْحبك ِكي اُْحسَ باْنني |
قد ساءلوني من تكون وما اسُمها؟
والهجُر داء ٌوالوصالُ دواءُ | جاءت ليومِ وداعنا السمراءُ |
وتجمعوا من أجلهِ الفرقاءُ | فرح َالأعادي إذ أطلً فراقنا |
الشعرُ والشعراء والأمراءُ | أتتِ الجموعُ فكلُ جمعِ فيهمُ |
قد كنتُ أحسبهم همُ الشرفاءُ | وطئوا على أنقاض ِقلبيَ معشُر |
وبكت عليها الليلةُ الظلماءُ | ماذا أقول ُوقد هوت أقمارنا |
لا الأرضُ أرض لا السماء ُسماءُ | وتغيرت سننُ الطبيعةِ كُلها |
وتقاذفت أحلامنَا الأنواءُ | وتبعثرت فوقَ الشفاه حروفنُا |
ريمُ ..سعادٌ.. كوثٌر. لمياءُ | قد ساءلوني من تكون وما اسُمها |
اسرارُ أم أبرار ُام نجلاءُ !! | نسرين.. ليلى إسمها؟ أم أنها |
وبإسمِها تتشرفُ الاسماءُ | ما قيمةُ الاسماءِ فهي حبيبتي |
معشوقتي والغولُ والعنقاءُ | فا المستحيلُ من الامورِ ِثلاثةُ |
من بعدِها كلُ النساءِ نساءُ | إني أحب ُجمالها ودلالها |
في عينِها اليُسرى ثوى الشهداءُ | في عينِها اليمنى جحافلُ عسكرٍ |
قد أغرقتهُ الاعينُ الزرقاءُ | مالي وللبحرِِ العميقِ وزورقي |
ذهبت بقلبي نظرةُُ حمقاءٌ | قلبي بدائيُ المشاعرِ ساذجُ |
من أجلها قد تُعشقُ الأخطاءُ | من قال أني لا أحبُ عيوبها؟ |
ماذا تراهُ المقلةُ العمياءُ | فالحبُ أعمى والمحبُ إذا هوى |
معشوقتي والغول والعنقاء!!
والهجُر داء ٌوالوصالُ دواءُ | جاءت ليومِ وداعنا السمراءُ |
وتجمعوا من أجلهِ الفرقاءُ | فرح َالأعادي إذ أطلً فراقنا |
الشعرُ والشعراء والأمراءُ | أتتِ الجموعُ فكلُ جمعِ فيهمُ |
قد كنتُ أحسبهم همُ الشرفاءُ | وطئوا على أنقاض ِقلبيَ معشُر |
وبكت عليها الليلةُ الظلماءُ | ماذا أقول ُوقد هوت أقمارنا |
لا الأرضُ أرض لا السماء ُسماءُ | وتغيرت سننُ الطبيعةِ كُلها |
وتقاذفت أحلامنَا الأنواءُ | وتبعثرت فوقَ الشفاه حروفنُا |
ريمُ ..سعادٌ.. كوثٌر. لمياءُ | قد ساءلوني من تكون وما اسُمها |
اسرارُ أم أبرار ُام نجلاءُ !! | نسرين.. ليلى إسمها؟ أم أنها |
وبإسمِها تتشرفُ الاسماءُ | ما قيمةُ الاسماءِ فهي حبيبتي |
معشوقتي والغولُ والعنقاءُ | فا المستحيلُ من الامورِ ِثلاثةُ |
من بعدِها كلُ النساءِ نساءُ | إني أحب ُجمالها ودلالها |
في عينِها اليُسرى ثوى الشهداءُ | في عينِها اليمنى جحافلُ عسكرٍ |
قد أغرقتهُ الاعينُ الزرقاءُ | مالي وللبحرِِ العميقِ وزورقي |
ذهبت بقلبي نظرةُُ حمقاءٌ | قلبي بدائيُ المشاعرِ ساذجُ |
من أجلها قد تُعشقُ الأخطاءُ | من قال أني لا أحبُ عيوبها؟ |
ماذا تراهُ المقلةُ العمياءُ | فالحبُ أعمى والمحبُ إذا هوى |
- في حب رسول الله -ابيات القصيدة مع فيديو الانشودة يا رب تعجبكم
أنصفت أهل الفقر من أهل الغني فالكل في حق الحياه سواء
يا من له الأخلاق ماتهوي العلا منها وما يتعشق الكبراء
زانتك في الخلق العظيم شمائل يغري بهن ويولع الكرماء
فإذا سخوت بلغت بالجود المدي وفعلت مالا تفعل الأخواء
واذا عفوت فقادرا ومقدرا
لا يستهين بعفوك الجهلاء
وإذا رحمت فأنت ام أو أب
هذان في الدنيا هم الرحماء
وإذا خطبت فللمنابر هزه
تعدو الندي وللقلوب بكاء
وإذا أخذت العهد أو اعطيته
فجميع عهدك ذمه ووفاء
يامن له عز الشفاعه وحده
وهو المنزه ماله شفعاء
لي في مديحك يارسول عرائس تيمن فيك وشاقهن جلاء
هن الحسان فإن قبلت تكرما فمهورهن شفاعه حسناء
ماجئت بابك مادحا بل داعيا
ومن المديح تضرع ودعاء
يا من له الأخلاق ماتهوي العلا منها وما يتعشق الكبراء
زانتك في الخلق العظيم شمائل يغري بهن ويولع الكرماء
فإذا سخوت بلغت بالجود المدي وفعلت مالا تفعل الأخواء
واذا عفوت فقادرا ومقدرا
لا يستهين بعفوك الجهلاء
وإذا رحمت فأنت ام أو أب
هذان في الدنيا هم الرحماء
وإذا خطبت فللمنابر هزه
تعدو الندي وللقلوب بكاء
وإذا أخذت العهد أو اعطيته
فجميع عهدك ذمه ووفاء
يامن له عز الشفاعه وحده
وهو المنزه ماله شفعاء
لي في مديحك يارسول عرائس تيمن فيك وشاقهن جلاء
هن الحسان فإن قبلت تكرما فمهورهن شفاعه حسناء
ماجئت بابك مادحا بل داعيا
ومن المديح تضرع ودعاء
قصيدة الُحب
قصيدة الُحب لا تأسي على وتر ٍ | إني أنا اللحن والقيثار والوتر ُ |
يا من تسللت في لؤم إلى رئتي | وما شعرت بها والناس ما شعروا |
كل الدروب إلى عينيك تأخذني | والشعر والماء والمجداف والمطر ُ |
فما طريقا إلى عينيك أسلكه ُ | إلا وشى بي على أهدابك الأثر ُ |
من أنت ِ؟ هل أنت بحر لا حدود له؟ | وهل أنا سِندِبادٌ مله السفرُ!!؟ |
ماذا أُسميك .. لا الأسماء تُقنعني | ولا التصاوير ُ.. لا تُغريني الصورُ |
أنا هنا زورق والضعف أشرعتي | والريح عاصفة والموج مُقتدِر ُ |
فالعابرون عُباب البحر قد فُقدوا | لو أنهم علموا ما البحرُ ما عبروا |
إن كُنتِ لي قدري فا الأمرُ مختلف ٌ | وسوف أمضي فهل قد أخطأ القدر ُ |
خُذني بجفنيك يا قمرا يسامُرني | إني تعبت وأعيا جفني السهر ُ |
المرأة الشرقية..!! قصيدة احكموا عليها انتوا بقى
الحبٌ يا حبيبتي .. | |
قضية ٌ وهمية.. | |
والحبٌ يا حبيبتي مدينة ٌ.. | |
أبوابها أحلامنا الوردية.. | |
والحب ٌ يا حبيبتي .. | |
خُرافة ٌ هندية.. | |
والحبٌ يا صغيرتي كقطعةِ السُكر ِ.. | |
في فنجان ِ قهوتي التركية.. | |
اقولُ يا صديقتي وباختصار.. | |
المرأة َ الشرقية... | |
تأتي بلا مقدمات كالإعصار.. | |
كا الذبحةِ الصدرية... | |
وتدخلُ القلب َ دونما استئذان.. | |
وتقفلُ الوريد َ والشريان.. | |
المرأة ُالشرقية ُ يا صديقتي.. | |
كأنها الإدمان.. | |
كأنها خيط ٌ الدخان ِ من .. | |
سيجارتي الكوبية.... | |
فكل إمرأةٍ أحببتُها قبلك ِ يا صغيرتي... | |
قد أدخلتني في سُجونِها السرية.. | |
وعاملت قلبي وعاملتني... | |
بمنتهى الوحشية.. | |
وكل إمرأةٍ عرفتُها قبلكِ يا جميلتي.. | |
قد أعدمتني في مُحاكماتِها السرية.. | |
فساعديني.. ساعديني كي أعود يا حبيبتي.. | |
وأُغلقَ القضية... |
Sunday, October 30, 2011
ما زلنا نكابر كالصغار
ما زلت أحيا كل ما عشناه يوما | |
رغم أن العمر.. أيام قصار | |
والحب في الأعماق بركان يدمرنا | |
وبين يديك ما أحلى الدمار | |
والشوق رغم البعد أحلام تطاردنا | |
ما زلنا نكابر كالصغار | |
فالهجر في عينيك هجر مكابر | |
هل تهرب الشطآن من عشق البحار؟ |
|
ما زلت احلم بالمستحيل
حلمنا بأرض تلم الحيارى | |
وتؤوي الطيور و تسقي النخيل | |
رأينا الربيع بقايا رماد | |
ولاحت لنا الشمس ذكرى أصيل | |
حلما بنهر عشقناه خمرا | |
رأيناه يوما دماء تسيل | |
فإن أجدب العمر في راحتيا | |
فحبك عندي ظلال.. ونيل | |
وما زلت كالسيف في كبريائي | |
يكبل حلمي عرين ذليل | |
ما زلت أعرف أين الأماني | |
وإن كان درب الأماني طويل |
اجمل لحظات العمر - قصيدة رااااااائعة بجد
لنعود للصفر...
لتلك الأيام...
والساعة الزمنية المتوقفة على جدار بيت آيل للسقوط
نعبث ونخوض .... نركض إن تطلب الأمر....
وإذا تبللنا بالدموع نقف.
نستظل بأقرب الأشياء
كالحنين ولا نطيل .. عندها لا مفر من حزن ولا هم
لا شئ يستحق فالحياة مسرحية وكل ما عليها يتغير
نشعل الشمع واقرب ريح تطفئها
ولا نستطيع العودة إلى حيث نريد
سنحزن وستبكي الشموع حينما يقرع القلم الورق
ولا حرف نجد حينما يلتف الحنين والذكرى ونلتزم الصمت
حينما لا يحبو إلى القلب حب جديد
حينما لا يصدم الراحلون من الذكريات
سنحزن
وستبكي الشموع
اطنان من الوجع حتى تمتد
وتصبح الحياة سيدة عجوز
اطرافها تخنق السماء
ولسانها يفتك بالوفاء
والعقول في كل الانحاء تمارس الدهاء
ماذا نكتب بعد
اجهد العقل واجهد القلب
فكل فصل قادم ينذر إلى بداية الحياة
حياة تلبست بأكفان الموت
إفتقدنا الثقة والعطاء لكثرة مسرحيات الحياة
نشحذ الحب ممن نحب وكأننا حمل ثقيل
نرتل الامنيات ويرتلون لنا الوجع
سنحزن وستبكي الشموع
سنمضي ونشيب ولن ننتبه بعد من أن الحياة
لا تبقى لأحد
سندرك أن الله خلقنا لنقوم بواجباتنا تجاه من نحب
سندرك يوماً أن هناك اشياء جميلة فرطنا بها
سندرك يوماً أن كل المسرحيات تتغير رغم مرارتها
فإما أن نموت بشرف
أو نحيا بضمير