فِدىً لعمركِ ساعاتي وأيّامي عاماً كبرتِ، فهل قارَبتِ أعوامي؟ !
أم ما تزالُ لنا في الغَيبِ أربعةٌ وأربعون.. طويلٌ شوطُها، دامي؟
! وكيف أختصرُ الدُّنيا فَيُصبحُ لي عمرٌ كعُمركِ لكنْ، دونَ أرقامِ
مُرَتِّلاً.. ساجداً لله.. مُبتَهلاً أنْ تُصبحي أنتِ أوراقي وأقلامي
ونبضَ قلبي، وأمواجي، وأشرِعَتي وأن تظلّي قناديلي وأعلامي!
No comments:
Post a Comment